History: The port city of Aqaba is an ancient city at the meeting point between Asia and Africa. It dates back to 4000 BC signifying an important place in many civilizations that occupied the surrounding areas. In the 1st century BC, the Nabataeans occupied Aqaba and controlled its trading routes. During the Roman times, Aqaba became the starting point of the long road which connected major cities leading up to Rome. Passing through the hands of different dynasties and civilizations, Aqaba retained its importance due to its geostrategic location. Aqaba was also mentioned in the Bible as Eloth in 1 Kings 9:26 as the area near where King Soloman built ships on the shores of the Red Sea.
Geography: Aqaba is situated at the northeastern endpoint of the Red Sea. It is the capital of the Aqaba governorate and has a desert climate with warm winters and hot summers. Despite being a coastal city, Aqaba receives very little rainfall of 31.6mm per year. Being the only coastal city in Jordan, Aqaba has its own economic and political importance for Jordan. Not only is it well known for its warm water and rich marine life, but many large industries have made Aqaba their place of choice for manufacturing activities. Aqaba bears most of the sea-route trading and shipping activities of Jordan.
Demography: The total population of the governorate of Aqaba in 2013 was 142,300 forming 2.2% of the total Jordanian population. 20,000 lived in rural communities and 122,300 lived in urban areas.
تاريخيا: تعتبر مدينة العقبة مدينة قديمة كانت حلقه وصل بين آسيا وأفريقيا. ويرجع تاريخها إلى 4000 سنه قبل الميلاد حيث لها مكانه هامه في العديد من الحضارات التي احتلت المناطق المحيطة بالعقبة.
وفي القرن الأول قبل الميلاد احتل الأنباط مدينة العقبة ووضعوا سيطرتهم على الطرق التجارية فيها. وفي الكتاب المقدس يُذكر اسم مدينة العقبة باسم (ايلوت) التي كانت تقع في نفس المكان الذي توجد فيه مدينة العقبة الحديثة
وخلال العصر الروماني أصبحت مدينة العقبة نقطة الانطلاق من الطريق الطويل الذي كان يربط المدن الرئيسية المؤدية إلى روما. ومرورا بأيدي السلالات والحضارات المختلفة احتفظت مدينة العقبة بأهميتها الاستراتيجية المختلفة نظرا لموقعها الاستراتيجي الفريد
جغرافيا : تقع مدينة العقبة في نقطة النهاية الشمالية الشرقية من البحر الأحمر و تعتبرعاصمة محافظة العقبة. وتتمتع المدينة بمناخ صحراوي؛ حيث ليالي الشتاء الدافئة والصيف الحارة والجافة. وعلى الرغم من كونها مدينة ساحلية، فالأمطار قليلة جدا بمدينة العقبة فقط 31.6 مم سنويا.
ديموغرافيا: يبلغ عدد السكان الكلي في مدينة العقبة 98.400 والتي أظهرت معدل نمو مرتفع 4.3٪ على مدى السنوات العشر الماضية. ولدى مدينة العقبة 18,425 من الأسر حيث تكون نسبة الأردنيين للأجانب هو 93 إلى 7. ولدى العقبة عدد سكان كبير من الشباب بنسبة 35.6٪ من سكان المدينة الذين تقل أعمارهم عن 15 عاما.
سياحيا : تقع الغالبية العظمى من المنتجعات الشاطئية والفنادق الفاخرة في الاردن في العقبة. ويعد الغوص في البحر هو النشاط الأكثر شهرة الذي يجذب السياح بأعداد كبيرة والذين يشهدون على الحياة البحرية الغنية بالشعاب المرجانية قرب مدينة العقبة. وكما هو معروف فإن هذه المدينة الساحلية تشتهر بممارسة الرياضات المائية مثل ركوب الأمواج والغوص. وقد حظيت العقبة بلقب المدينة السياحية العربية لعام 2011. كما تعد المدينة أيضا موطن لمهرجان الحرارة عن بعد و الموسيقى التي تلفت الفنانين المشهورين عالميا والدي جي الى الأردن.؛ و الذي يقام في 31 يوليو و1 من أغسطس كل عام.