King Abdullah II

King Abdullah II is the son of the late King Hussein of Jordan. He assumed his constitutional powers as monarch on February 7, 1999.

After ascending the throne Abdullah II first took actions to strengthen the economy of Jordan. Through his deep insight into the problems ailing the Jordanian economy he succeeded to bring remarkable changes in Jordan. He succeeded in increasing investments in the country. As he improved public-private partnerships which increased the strength of both sectors. The king also improved the IT sector in Jordan and was able to set up economic zones that improved al sorts of industries in Jordan.

King Abdullah II is as busy on foreign diplomatic front as he is busy with his domestic policies. He has been a key figure in bringing about Israel-Palestine peace accords. King Abdullah II has also set the declration of recognizing the independence of Palestine.

King Abdullah II was also a strong supporter of the freedom of press and media. He has made several constitutional amendments to allow more freedom to journalists for self-expression.

King Abdullah II has also fortified Jordan’s already strong military with better quality training and weapons. He has increased the number of fighter jets in the Royal Jordanian Air Force as well as high-tech tanks in the cavalry.

الملك عبدالله الثاني بن الحسين

الملك عبد الله الثاني هو ابن الملك الراحل حسين ملك الأردن، و أصبح ملك المملكة الأردنية الهاشمية بعد وفاة والده الملك حسين في 7 شباط 1999 م.

بعد اعتلائه العرش، تولى الملك أولا تعزيز الاقتصاد الأردني ومن خلال بصيرته العميقة للمشكلات التي عانى منها الاقتصاد الأردني، نجح الملك عبدالله في إحداث تغييرات ملحوظة في الأردن. ونجح أيضا في زيادة الاستثمار الأجنبي المباشر في البلاد، وحسن الشراكات بين القطاعين العام والخاص والتي بدورها زادت من قوة كلا القطاعين، وكما قام بتحسين قطاع تكنولوجيا المعلومات في الأردن وإقامة مناطق اقتصادية لتحسين الصناعة في الأردن، وأدت هذه الخطوة في التنمية الاقتصادية في الأردن إلى نمو سنوي بنسبة 6٪.

انشغل الملك عبد الله الثاني على الجبهة الدبلوماسية كما انشغل في سياساته الداخلية حيث أنه كان شخصية رئيسية مهمة في إحداث اتفاقات السلام بين إسرائيل و فلسطين. ووضع اعلان الاعتراف باستقلال فلسطين. ويعد الملك عبد الله الثاني مؤيدا قويا للصحافة والإعلام حيث أنه قام بالعديد من التعديلات الدستورية للسماح بمزيد من الحرية للصحفيين للتعبير عن ذاتهم ويعتبر الملك حقوق المرأة قضية هامة للغاية حيث أنه يؤمن بإشراك المرأة في كل خطوة من خطوات بناء الأمة في الأردن. وأيضا حصن الملك عبد الله الثاني الجيش الأردني القوي بجودة أفضل من التدريب والأسلحة. وزاد عدد الطائرات في سلاح الجو الملكي الأردني، وكذلك زود الدبابات بالتكنولوجيا العالية في سلاح الفرسان.

.. اقرأ المزيد